أبكتني الذكريات
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 28/07/2011
| موضوع: دعونانتذوق طعماآخر الخميس يوليو 28, 2011 5:33 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين موضوع قرأته وعجبنى لا أدري كيف سترونه..لكنني أراه موضوع يستحق القراءة
شهر رمضـــــــان الكريم عندما كنا صغارا..كان وقع هذه الكلمة في آذاننا جميل..ربما فقط لأنه فيه تكثر الزيارات و الاستمتاع بالمأكولات المتنوعة ..و لأنه بالتأكيد ..بعده سيأتي العيد ..الذي هو مناسبة للصغار و الكبار للهو و الترفيه.. و عندما كبرنا..أدركنا أن حب هذا الشهر مغروس فينا .. ليس لمجرد أنه شهر الاستمتاع و أنه يسبق العيد.. و لكن لأنه شهر فضيل.. فضله الله على كافة شهور السنة.. شهر ليس كسائر الشهور مملوء بالنور . فيه تٌفتح ابواب الجنه و تغلق ابواب النار ,, موسم العبادات و نيل الدرجات , شهر البركات و الحسنات ,, شهر أوله رحمة , و أوسطه مغفرة , و آخره عتق من النيران ,, كل من في قلبه ذرة ايمان يتأثر لذكر هذا الشهر الكريم.. الا يكفينــــــــا هـــذا الفضــــــل لنقيم وزنا لهــذا الشهـــــــر,, لما لا نجعل القرآن الكريم صاحبنا و جليسنا .. لما لا نفتح صوت التلفاز الا على أصوات مقرئين و هم يتلون كتاب الله .. دعونا نقبل على المساجد و نرنم أسماعنا باعذب كلام .. كلام عن الرسول و الصحابة..و كلام الله عز وجل .. دعونا لا ندع وقتنا يمر الا في الذكر و الكلام الطيب ..و لا نمضيه في المقاهي أو في مشاهدة المسلسلات و الأغاني ننتظر حلول الافطار.. لنقف جميعا جنبا إلى جنب في صلاة التروايح .. لا نفكر في هم في دنيانا ..و لكن لنجعل همنا آخرتنا.. تلك تكون أروع الحظات.. حينما نكون مصطفين وراء الإمام في خشوع..سنتذوق معا حلاوة الايمان.. و لن تبقى ان شاء الله الا ذكريات جميلة تشوقنا لرمضان آخر.. لنعيد ذلك التواصل مع الله ..و ننعش احساسنا بقربنا من ربنا.. دعونا نتذوق طعما آخر ..و لنقل..طعما أحلى بروح أخرى لرمضان هذه السنة.. أسأل الله العلي العظيم ان يبلغنا رمضان و ان يجعلنا ممن يحسن صيامه و قيامه ................رمضان شهر كريم أدعوكم ونفسى الى أغتنام كل دقيقة وكل لحظة فيه للتزود الإيماني . فرصة نعيد التفكير من جديد في ثقافتنا الاجتماعية وأن نرتب أولوياتنا في رمضان والرسول صل الله عليه وسلم يقول "بحسب ابن ادم لقيمات يقمن صلبه" فقد كان هذا التوجيه النبوي لكل الأيام فأولى بنا أن نعمل به في رمضان؛ لأن أيام رمضان معدودة فهي شهر واح د في السنة وأجره عظيم لا حصر له. فالمرأة يفضل أن تركز في بيتها على الواجبات التعبدية أكثر من أي شيء، وتخصص لنفسها وأبنائها وزوجها وقتا لقراءة القرآن والذكر، والاستفادة من الدروس في المساجد والفضائيات ، وقراءة الكتب الروحية والعلمية والإيمانية، وتخصيص جلسات إيمانية للتعرف على سيرة الرسول الأعظم صل الله عليه وسلم ، وأن لا يأخذ الأكل منها وتدبير المنزل إلا وقتا وجيزا يكفي لتجهيز الضرورات؛ لأن حتى الإكثار من الأكل يعتبر من مداخل الشيطان ، فقد عده الإمام الغزالي هو المدخل الثاني من مداخل الشيطان بعد الغضب. فأحرى بنا أن ننتبه إلى هذا المدخل الشيطاني وأن نسده وأن نوطن أنفسنا على الإقلال من الأكل، لأنه إذا كان الله تعالى قد اختبرنا في ذلك بالتوقف عن الأكل والشرب خلال أوقات يجوز فيها ذلك في غير رمضان، فكأنه يعلمنا بخطورة التمادي في تلبية شهوات البطن والإكثار منها فجعل لنا رمضان مدرسة للتدريب على التقليل من هذه الشهوات وضبط النفس فيها. فالمرجو وضع برنامج يتضمن ما قل ونفع وتطلب أقل جهد ووقت. تقبل الله منا جميعا
اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامنا في رمضان صِيامَ الصّائِمينَ وَقِيامنا فيِهِ قِيامَ القائِمينَ ، وَ نَبِّهْنا فيهِ عَن نَوْمَةِ الغافِلينَ ، وَهَبْ لنا جُرمنا فيهِ يا اِلهَ العالمينَ ، وَاعْفُ عَنّا ياعافِياً عَنِ المُجرِمينَ . اَللّهُمَّ قَرِّبْنا فيهِ اِلى مَرضاتِكَ ، وَجَنِّبْنا فيهِ مِن سَخَطِكَ وَنَقِماتِكَ ، وَوَفِّقنا فيهِ لِقِرائَةِ اياتِِكَ ، بِرَحمَتِكَ يا أرحَمَ الرّاحمينَ . اَللّهُمَّ ارْزُقنا فيهِ الذِّهنَ وَالتَّنْبيهِ ، وَباعِدْنا فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالتَّمْويهِ ، وَاجْعَل لنا نَصيباً مِن كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ ، بِجودِكَ يا اَجوَدَ الأجْوَدينَ . اَللّهُمَّ قَوِّنا فيهِ عَلى اِقامَةِ اَمرِكَ ، وَاَذِقنا فيهِ حَلاوَةِ ذِكْرِكَ ، وَاَوْزِعْني فيهِ لِأداءِ شُكْرِكَ بِكَرَمِكَ ، وَاحْفَظْنا فيهِ بِحِفظِكَ و َسَتْرِكَ يااَبصَرَ النّاظِرينَ . اَللّهُمَّ اجعَلنا فيهِ مِنَ المُستَغْفِرينَ ، وَاجعَلني فيهِ مِن عِبادِكَ الصّالحينَ القانِتينَ ، وَاجعَلني فيهِ مِن اَوْليائِكَ المُقَرَّبينَ ، بِرَأفَتِكَ يا اَرحَمَ الرّاحمينَ . تعالوا معى نلحق كنوز الشهر المبارك ثواب رمضان *مغفرة الذنوب: قال الرسول صل اللع عليه وسلم "من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه"
*العتق من النار: قال الرسول صل اللع عليه وسلم "ولله عتقاء من النار في رمضان وذلك كل ليله" -ففي كل ليله تكتب الملائكة أسماء من أعتقوا من النار. ينظر الله الى قلوب عباده فيختار الأنقياء الأتقياء الحريصين على رضا الله.
*كنوز من حسنات: فمن أدى فريضة فى رمضان كان كمن أدى سبعين فريضة .
*استجابة الدعاء: قال الرسول صل اللع عليه وسلم " وللصائم عند فطره دعوة لا ترد" فقد كان الصحابة رضى الله عنهم أجمعين يعدون لرمضان دعوات محددة يلحون عليها الشهر كله فيقولون والله ينقضى رمضان ولايأتى رمضان القادم إلا وأجاب الله لنا ما دعوناه به.
*ليلة القدر: قال الرسول صل اللع عليه وسلم "من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه" وهى ليله خير من ألف شهر .
*يفرح الله بعباده الصائمين يباهى بهم الملائكة يقول أنظروا يا ملائكتي إلى عبدي ترك طعامه وشرابه وشهوته لأجلى أشهدكم يا ملائكتي انى قد غفرت لعبدي. فالصوم فى رمضان ليس صيام عن الطعام والشراب فقط ولكن صيام لكل أعضاء الجسم عن المعاصى. قال الرسول صل اللع عليه وسلم "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجه فى أن يدع طعامه وشرابه"
قال الرسول صل الله عليه وسلم "فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب ولا يفسق فأن شاتمه أحد أو قاتله فليقل : انى صائم انى صائم"
ماذا نفعل لنيل هذا الثواب العظيم ؟ & صلاة الصلوات الخمسة فى جماعة & صدقة يومية : فقد كان الرسول صل الله عليه وسلم جوادا وكان أجود ما يكون فى رمضان & صلة رحم أو بر والدين يوميا & دعاء يومى (التركيز على دعوتين وهما الدعاء بالعتق والدعاء بأن تكون نهضة بلادنا على ايدينا) ثم الدعاء بما تشاء لنفسك & ختمة قرأن فى صلاه مثل التراويح & القيام بعمل أيجابي يومي في رمضان فهو شهر العمل وليس الكسل
تعالوا معى نتفق على المداومة على الطاعات والاستمرار في الحرص على تزكية النفس. لان هذه التزكية شُرعت العبادات والطاعات وبقدر نصيبنا من الطاعات تكون تزكية النفس وبقدر تفريطنا يكون بُعدنا عن التزكية.الحمد لله المتفضِّل بالنِّعم، وكاشف الضرَّاء والنِّقم نلاحظ أهل الطاعات أرق قلوباً، وأكثر صلاحاً، وأهل المعاصي أغلظ قلوباً، وأشد فساداً. والصوم من تلك العبادات التي تطهِّر القلوب من أدرانها وتشفيها من أمراضها. لذلك فإن شهر رمضان موسماً للمراجعة، وأيامه طهارة للقلوب. وتلك فائدة عظيمة يجنيها الصائم من صومه، ليخرج من صومه بقلب جديد، وحالة أخرى.
وصيام الستة من شوال بعد رمضان، فرصة من تلك الفرص الغالية، بحيث يقف الصائم على أعتاب طاعة أخرى، بعد أن فرغ من صيام رمضان.
وقد أرشد صل الله عليه وسلم أمته إلى فضل الست من شوال وحثهم بأسلوب يرغِّب في صيام هذه الأيام.. قال رسول الله صل الله عليه وسلم: «من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر» [رواه مسلم وغيره].
قال الإمام النووي رحمه الله: " قال العلماء: وإنما كان كصيام الدهر، لأن الحسنة بعشر أمثالها فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين.. ".
ونقل الحافظ ابن رجب عن ابن المبارك: " قيل: صيامها من شوال يلتحق بصيام رمضان في الفضل، فيكون له أجر صيام الدهر فرضاً ".
فصيام هذه الست بعض رمضان دليل على شكر الصائم لربه تعالى على توفيقه لصيام رمضان، وزيادة في الخير، كما أن صيامها دليل على حب الطاعات، ورغبة في المواصلة في طريق الصالحات.
قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: " فأما مقابلة نعمة التوفيق لصيام شهر رمضان بارتكاب المعاصي بعده، فهو من فعل من بدل نعمة الله كفراً ".
وليس للطاعات موسماً معيناً، ثم إذا انقضى هذا الموسم عاد الإنسان إلى المعاصي!
بل إن موسم الطاعات يستمر مع العبد في حياته كلها، ولا ينقضي حتى يدخل العبد قبره.. قيل لبشر الحافي رحمه الله: إن قوماً يتعبدون ويجتهدون في رمضان. فقال: "بئس القوم قوم لا يعرفون لله حقاً إلا في شهر رمضان، إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلها ".
وفي مواصلة الصيام بعد رمضان فوائد عديدة، يجد بركتها أولئك الصائمين لهذه الست من شوال.
ومن كلام الحافظ ابن رجب رحمه الله: إن صيام ستة أيام من شوال بعد رمضان يستكمل بها أجر صيام الدهر كله. إن صيام شوال وشعبان كصلاة السنن الرواتب قبل الصلاة المفروضة وبعدها، فيكمل بذلك ما حصل في الفرض من خلل ونقص، فإن الفرائض تكمل بالنوافل يوم القيامة.. وأكثر الناس في صيامه للفرض نقص وخلل، فيحتاج إلى ما يجبره من الأعمال.
إن معاودة الصيام بعد صيام رمضان علامة على قبول صوم رمضان، فإن الله تعالى إذا تقبل عمل عبد، وفقه لعمل صالح بعده، كما قال بعضهم: " ثواب الحسنة الحسنة بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنة بعدها، كان ذلك علامة على قبول الحسنة الأولى، كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة رد الحسنة وعدم قبولها ".
إن صيام رمضان يوجب مغفرة ما تقدم من الذنوب، وأن الصائمين لرمضان يوفون أجورهم في يوم الفطر، وهو يوم الجوائز فيكون معاودة الصيام بعد الفطر شكراً لهذه النعمة، فلا نعمة أعظم من مغفرة الذنوب ......................... كان النبي صل الله عليه وسلم يقوم حتى تتورّم قدماه، فيقال له: أتفعل هذا وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخّر؟! فبقول: «أفلا أكون عبداً شكورا».
وقد أمر الله سبحانه وتعالى عباده بشكر نعمة صيام رمضان بإظهار ذكره، وغير ذلك من أنواع شكره، فقال: {وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة:185] فمن جملة شكر العبد لربه على توفيقه لصيام رمضان، وإعانته عليه، ومغفرة ذنوبه أن يصوم له شكراً عقيب ذلك.
كان بعض السلف إذا وفق لقيام ليلة من الليالي أصبح في نهارها صائماً، ويجعل صيامه شكراً للتوفيق للقيام.
وكان وهيب بن الورد يسأل عن ثواب شيء من الأعمال كالطواف ونحوه، فيقول: " لا تسألوا عن ثوابه، ولكن سلوا ما الذي على من وفق لهذا العمل من الشكر، للتوفيق والإعانة عليه ".
كل نعمة على العبد من الله في دين أو دنيا يحتاج إلى شكر عليها، ثم التوفيق للشكر عليها نعمة أخرى تحتاج إلى شكر ثان، ثم التوفيق للشكر الثاني نعمة أخرى يحتاج إلى شكر آخر، وهكذا أبداً فلا يقدر العباد على القيام بشكر النعم. وحقيقة الشكر الاعتراف بالعجز عن الشكر.
إن الأعمال التي كان العبد يتقرب يها إلى ربه في شهر رمضان لا تنقطع بإنقضاء رمضان بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حياً..
كان النبي صل الله عليه وسلم عمله ديمة.. وسئلت عائشة - رضي الله عنها -: هل كان النبي صل الله عليه وسلم يخص يوماً من الأيام؟ فقالت:"لا كان عمله ديمة. وقالت: كان النبي صل الله عليه وسلم لا يزيد في رمضان و لا غيره على إحدى عشرة ركعة، وقد كان النبي صل الله عليه وسلم يقضي ما فاته من أوراده في رمضان في شوال، فترك في عام اعتكاف العشر الأواخر من رمضان، ثم قضاه في شوال، فاعتكف العشر الأول منه ".
يا إلهي... جاء بي حر ذنوبي .جاء بي خوف مصيري . ساقني يارب تأنيب ضميري . الهبت قلبي سياط الخوف من يوم رهيب . كادتا عيناي أن تبيض من فرط نحيبي . آه يا مولاي ما أعظم حوبي..
يا إلهي . أنت لا تطرد من جاءك يبكي.وأنا ذي سوف أحكي. أنا لا أعرف ما تلعلم مني .أنت أدرى . غير أني .بؤت يا ربي بما قد كان مني . فاعف عني .لا تُهني .ولنفسي لا تكلني.
غرني يارب مالي .وفراغي . يا لحمقي أنا ما فكرت في أخذ كتابي بيميني أو شمالي . أنا ما فكرت في يوم الحسابِ . يا لجهلي . آه يا مولاي ما أعظم حوبي .
يا إلهي .أنت من يعلم دائي ودوائي . لا أريد الطب من أي طبيب . أنت لي أقرب من كل قريبِ. آه يا مولاي ما أعظم حوبي .
يا إلهي .اهدِ من سهل مشوار غيي . فلقد حيرني أمر وليي . لم يكن يسأل عن سر غيابي .!! عن مجيئي وذهابي .! ! لم يكن يعنيه ما نوع صحابي .!! كان معنيا بتوفير طعامي وشرابي .!! آه يا مولاي ما أعظم حوبي . .يا ألهي .يا مجيب الدعواتِ .يا مقيل العثراتِ . اعف عني . أنت من أيقظ قلبي من سبات . وأنا عاهدت عهد المؤمنات . أن تراني . بين تسبيح وصوم وصلاةِ.يا ألهي . جئت كي أعلن ذلي واعترافي . تبت يا رحمن فارحم عبراتي وشحوبي . واغسلنِ بالعفو يا مولاي حوبي.أختكم أبكتني الذكريات | |
|
بنت الوادي عضوة متميـــــزة
عدد المساهمات : 143 تاريخ التسجيل : 19/07/2011 الموقع : العاصمه
| موضوع: , الخميس يوليو 28, 2011 6:45 pm | |
| الله يتقبل منا ومنك صالح الاعمال يسلمو على الموضوع | |
|
إدارة ابداع بلاحدود الإدارة
عدد المساهمات : 106 تاريخ التسجيل : 10/06/2011 العمر : 611
| موضوع: رد: دعونانتذوق طعماآخر الخميس يوليو 28, 2011 10:43 pm | |
| | |
|
آلمآآسـ عضــــوة متألقة في سماء المنتدى
عدد المساهمات : 104 تاريخ التسجيل : 20/07/2011
| موضوع: رد: دعونانتذوق طعماآخر الخميس يوليو 28, 2011 10:45 pm | |
| يعطيك العافيه خيتو ع الطرح الرائع ..... | |
|
أبكتني الذكريات
عدد المساهمات : 12 تاريخ التسجيل : 28/07/2011
| |
انثى داعبها المطر عضوة نشيطة
عدد المساهمات : 137 تاريخ التسجيل : 19/07/2011 الموقع : في أرض الله الواسعة
| موضوع: رد: دعونانتذوق طعماآخر الثلاثاء أغسطس 16, 2011 6:25 pm | |
| جزااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااتس الله خــير يتقبل منا ومنتس | |
|